← إختبارات متنوعة ← ما هي مهنتك الخفية؟

في هذا الإختبار سوف نكشف ماهي المهنة الخفية التي تزاولها دون أن يعلم أحد، لذا هل لديك الجرأة لإجراءة؟

الكثير من الناس يملكون وظائف مزدوجة حتى يستطيعوا الإستمرار في العيش وتلبية متطلباتهم اليومية لاسيما مع إرتفاع الأسعار الجنوني الذي نشهدة في أوطاننا العربية.

لذا قررنا إنشاء هذا الإختبار الشيق الذي يمكننا من خلالة كشف مهنتك الخفية والتي لا يعلم بها أحد سواك، لا عليك لن نخبر أحداً بها وسيبقى الأمر سراً فيما بيننا.

ماذا تعمل بالخفاء؟

مهارات الاتصال الجيد هي المتطلبات التي ستجدها في كل وصف وظيفي تقريبًا. لكن في بعض الأحيان ، قد تكون القدرة على معرفة متى تبقي فمك مغلقاً مرغوبة بنفس القدر.

في وظائف معينة ، يكون الصمت من ذهب حقًا. ربما تحتاج إلى الحفاظ على سرية المعلومات لحماية العميل - أو ربما يكون الاحتفاظ بسرية في العمل أمرًا بالغ الأهمية لحماية الكوكب.

هناك وظائف يكون فيها التقدير حقًا هو الجزء الأفضل من الشجاعة.

تبحث عن وظائف سرية؟ لدينا سر لك:

إذا كنت جيدًا في الحفاظ على الأسرار ، فسيتم تقديرك لأي من هذه الوظائف. ومع ذلك ، هناك شيء واحد لا يجب عليك إخفاءه ، وهو حقيقة أنك متاح للعمل.

قصة قصيرة:

يريد كل منا تحسين ما نقوم به وتعلم مهارات جديدة. نريد أن نرتقي في سلم الشركات وأن نحصل على وظائف أكثر إرضاءً. لكن بعض الأشياء التي نقوم بها (ولا نفعلها) تعيق طريقنا في التحول إلى الأشخاص الذين نريد أن نصبح.

فيما يلي أحدى القصص القصيرة والنصائح التي يمكن أن تجعلك على دراية ببعض التحديات التي تواجهها وكيف يمكنك التغلب عليها.

العبارة الرهيبة التي تدخل بين أهدافنا وبيننا

بدا الأمر وكأنه أغرب مواجهة.

المرحلة الأولى: أحضر المنظمون مجموعة من أطفال رياض الأطفال وقسموهم إلى فرق صغيرة. تم منح الأطفال تحديًا لتجميع أطول هيكل يمكنهم في غضون فترة زمنية محددة باستخدام عصي السباغيتي غير المطبوخة ، والخيوط ، والشريط ، والمارشميلو (المارشميلو الموجود أعلى الهيكل يشير إلى أنه مكتمل).

في المرحلة الثانية: أحضر المنظمون فرقًا من طلاب ماجستير إدارة الأعمال بجامعة هارفارد للتنافس ضد أطفال رياض الأطفال.

أخذ طلاب الدراسات العليا التحدي على محمل الجد. لقد تناولوا المشكلة تحليليًا ، وناقشوا أفضل طريقة للجمع بين العصي والخيط والشريط لتحقيق أقصى ارتفاع.

إذا كنت تعتقد أن الفائزين هم طلاب جامعة هارفارد ، فكر مرة أخرى. ضربهم أطفال الروضة.

إليكم السبب.

قضى ماجستير إدارة الأعمال معظم وقتهم في التكهن بمحاولة اكتشاف كل شيء مقدمًا. لقد أمضوا أيضًا وقتًا طويلاً في مناقشة من يجب أن يكون المسؤول. نتيجة لذلك ، استمرت منشآتهم في الانهيار.

لكن يجب على الأطفال العمل بسرعة. لقد جربوا طريقة واحدة للبناء. إذا لم ينجح ، فسرعان ما حاولوا تجربة أخرى. لقد تعلموا من أخطائهم وقاموا بالكثير من المحاولات. نتيجة لذلك ، قاموا بسرعة ببناء هيكل طويل تلو الآخر.

قضى طلاب ماجستير إدارة الأعمال الكثير من الوقت في التكهن بشأن الأمور المحتملة بينما ينتقل الأطفال بسرعة من "ماذا لو إلى كيف".

على ذكر أمر الأطفال، فيوجد لدينا إختبار كم عدد الأطفال الذين ستنجبهم؟ يمكنك إجراءة لمعرفة ذلك.

• فائدة: التخطيط جيد ، لكنه ليس بديلاً عن تجربة الأشياء. بدلاً من التخطيط المسبق لكل شيء ، انتقل بسرعة من المضاربة (ماذا لو) إلى الاختبار (كيف). حدد ما يصلح ثم افعل المزيد منه. في أي جانب ستطرح سؤال "كيف" اليوم؟

مصدر القصة: سؤال أجمل من وارين بيرغر